نعم نحن البشر هكذا ...نحن لا نشعر بقيمة ما بيدنا،فقط نرى جمال و براقة ما في يد الآخرين اما ما في ايدينا فإنه سئ سئ للغايه .
لا نريده ولا نحبه ، من يتمنى أن يحقق لنا كل ما نريده نجده شخص لا يستحق الحب ....حتى وإن رأى كل من حولك بأنه المناسب ولكنهم معذورين ...فإنهم يفكرون بعقولهم، أما المُحِب لا يتحكم فيه إلا قلبه .
لذلك يتحمل المُحِب مسؤليه اختياره وحبه ونتائجه ولا يذهب للبكاء في حضن صديق او أخ
الصامتون هُم أكثر الناس حديثاً, ولكن مع أنفسهم
بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إقتباسات إخري
وربما كان الإسلام هو الدين الوحيد الذي مارس أولاً دور النبوة بالهداية والإرشاد والموعظة، ثم مارس دور الحاكم بالإدارة والتنظيم والتدبير، وهو يتطلب تمييز ما بين المرحلتين وحدود ما بين الرسالتين، رسالة الوحي والهدى والموعظة، ورسالة الإدارة والتنظيم والتنمية.
قد تطيح مؤامرة بالطاغية, ولكن ماذا تستطيع أن تفعل ضد عقيدة راسخة ؟
إن الأسد روض نفسه، والمنتقم قد هُزم !
على ضفاف الحلم التقيا يوما ، ومن يدري فرب صدفة أخرى قد تجمعهما رغم إختلاف الطرق والأماكن رغم إختلافهما
"السعادة لا تُشترى بالمال". قالها فقير لم يتذوّق حلاوة الثراء يوماً.