نعم نحن البشر هكذا ...نحن لا نشعر بقيمة ما بيدنا،فقط نرى جمال و براقة ما في يد الآخرين اما ما في ايدينا فإنه سئ سئ للغايه .
لا نريده ولا نحبه ، من يتمنى أن يحقق لنا كل ما نريده نجده شخص لا يستحق الحب ....حتى وإن رأى كل من حولك بأنه المناسب ولكنهم معذورين ...فإنهم يفكرون بعقولهم، أما المُحِب لا يتحكم فيه إلا قلبه .
لذلك يتحمل المُحِب مسؤليه اختياره وحبه ونتائجه ولا يذهب للبكاء في حضن صديق او أخ
الصامتون هُم أكثر الناس حديثاً, ولكن مع أنفسهم
بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إقتباسات إخري
لو خُلقت انت ى مكان اخر ،هل سيتغير الكثير ؟؟ ولوخُلق غيرك مكانك ، ماذا كان سيفعل ؟؟
الألم و الضياع يخلقان من الأطفال رجالا في لحظة
والخير في الإسلام مبرأ عن الغرض مهما كان نبيلاً؛ بل هو مقصود لذاته، ولا يصح اشتراك شيء مقابل الخير، فهو إحسان لإنسان بغض النظر عن لونه ودينه وجنسه وماله.
القاعدة واحدة
راجعت خطوتين إلى الوراء بذعرٍ حقيقي وأنا أعب الهواء عباً برئتي قبل أن أركل واحدةً بعنفٍ فتتراجع بألم وأكمل أن طريقي متجاهلاً مواء البقية، كانت نظراتهم مخيفة جداً ...جديةٌ زيادة عن اللزوم ، وكأنهم مجموعة شياطين تقوم بحراسة دارِ سيدها!