أنت وكل شخص تعرفه سيموتون قريبًا. وفي الفترة الزمنية القصيرة بين هنا وهناك ، لديك قدر محدود من الملاعين. قليل جدا ، في الواقع. وإذا كنت تتجول وتهتم بكل شيء وكل شخص دون التفكير أو الاختيار الواعي - حسنًا ، فإنك ستضاجع.
يعتمد الحب غير الصحي على محاولة شخصين الهروب من مشاكلهما من خلال مشاعرهما تجاه بعضهما البعض - وبعبارة أخرى ، يستخدم كل منهما الآخر كمهرب. يعتمد الحب الصحي على إدراك شخصين لمشاكلهما الخاصة ومعالجتها بدعم بعضهما البعض.
الحياة هي في الأساس سلسلة لا نهاية لها من المشاكل. إن حل مشكلة ما هو مجرد خلق مشكلة أخرى
إقتباسات إخري
كان في جنة عدن أشجار كثيرة، لكن اثنتين منها كانتا مختلفتين، فالأولى كانت شجرة المعرفة التي أُمِر آدم بألاّ يأكل منها. "وَأَوْصَى الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ قَائِلاً: «مِنْ جَمِيعِ شَجَرِ الجَنَّةِ تَأْكُلُ أَكْلاً، وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا، لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتًا تَمُوتُ»".
الشجرة الأخرى كانت شجرة الحياة؛ يقول العهد القديم "بعد أن عصى الإنسان وأكل من شجرة معرفة الخير والشر، طرده الرب من الفردوس «فَطَرَدَ الإِنْسَانَ، وَأَقَامَ شَرْقِيَّ جَنَّةِ عَدْنٍ الْكَرُوبِيمَ، وَلَهِيبَ سَيْفٍ مُتَقَلِّبٍ لِحِرَاسَةِ طَرِيقِ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ»".
لم يكن مسموحا للإنسان بعد عصيانه أوامر الرب أن يظل في الجنة حتى لا يأكل من شجرة الحياة فيعيش خالدا بالخطيئة، فكان هذا سببا مباشرا لطرده من الجنة حتى لا يخلد مع المعصية «وَالآنَ لَعَلَّهُ يَمُدُّ يَدَهُ وَيَأْخُذُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ أَيْضًا وَيَأْكُلُ وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ».
في القرآن الكريم يقول الله تعالى «وَقُلْ
إذا لم تحاول أن تجد نفسك بالحاضر؛ ستفقد نفسك ما بين الماضي والحاضر, يستقر بك الحال أن تقف بالمنتصف, ما بين تريد ولا تريد.. إلى أن تتأقلم مع الوضع, بالرغم من ذلك أري في النهاية أن الحب سبب جيد لينهار معه كل شيء
من قال أنّ المدينة التي تقصف بها الحرب تعود مشرقة كما كانت..حتى وإن عادت آمنة، يبقى هناك جزءٌ خاص محطّم تماماً..!
كل الأراضي
غربة لي كل الأراضي سواء وأتعلم كل الأراضي موطن بالنسبة لي أيضآ؟!
يتعجب زهد مما تقوله زبرجد ول كل الأراضي ا يفهمه فتسأله زبرجد: أتعلم كيف؟
كل الأراضي غربة أن لم تكن أنت فيها وكل الأراضي موطن أن كنت فيها يا زهد!
أنت عشيرتي الوحيدة!
أنا غريبة في كل الأماكن ما لم تكن معي!