لا نحتاج إلى كلمات رنانة منمقة ولا إلى نصائح صاخبة مرتبةبقدر مانحتاج الى كلمات قليلة و صادقة و قادرة على فعل الكثير
اعلم ان الحب في هدا الزمان نادر
واعلم ايضا ان الصداقة الحقيقية اندر
فاخبر قلبك ياصديقي كي يحدر
إستمع لمن يعاتبك،فإن قلبه أبيض،ولا يخفى عليك شيئا،و اعلم أن العتاب هو لغة المحبين
إقتباسات إخري
حلقه تسلم اخري .. لو فقدت حلقه زتحدة بين تلك الحلقات , حلقه واحده فقط , لما كنت احمل صخورا بهذا البلد او أجلس بجوارك الأن في هذه الغرفه,
ثم تابعت بعدما صمتت برهه
"-كنت اظن ان القدر سمح لي بمنافسته لإنقاذ خالد و لكنه في الحقيقه تركني اصنع بيدي حلقه من حلقاته أكمل بها طريقي الذي اختاره لي
و عندما قال له قائد الجيش "جرير": لن ينسي التاريخ ذلك الملك الذي عرّض حياة شعبه و نفسه للخطر من أجل امرأه أحبها..
فقال الملك: علي قدر الحلم تكون التضحيه يا صديقي
النفوس الكريمة تأبى لحظة ذل، حتى لو كانت تعيش مع محبوبها بقلب مشبوب العاطفة، ظامئ العين
إنه لشئ صعب أن يُهزم شخص بانتصاره
ربما في يوم من الأيام، ستقرئين ما كتبته في زاوية ثقافية أو في مظاهرة فنّية.
لم أكتب منذ أن تفارقنا وانفصلنا وذهب كل منا في طريق. لم أكتب خواطري ضمن أحرف أو كلمات.
رسمت في كل ثانية من زمن فراقنا قصيدة لونية تخبئ جزءاً منك.
حلمت أن المستحيل أصبح واقعاً في حديقتي اللونيّة، تلمست وجهك الملائكي. لامستْه ريشتي فارتعشت ألماً وبكت أحمر وأخضر وأصفر…
لم يعد اختراع الصفات مستحيلاً في زمن الكمبيوتر والانترنيت وعصر السرعة. لم أجد أجمل من اسمك أناديك به. فهو أنت بكامل حقيقتك. بكامل جنونك.
ما زلت أخضع حتى الشبق الأخير لفصول الحب… ما زلت أعشق… ما زلت أهيم دون جدوى، دون مكان، ودون زمان. ما زلت أخضع لأهواء جنونك.
تراكمت أفكاري، تجمعت على أشكال ألوان وأحجام حصرتها الكوادر الخشبية.
هل لاحظتِ! عاودتني الكتابة بعد جدل طويل. كانت غاضبة مني لأنني لم أعد أسقي بساتينها من حبر أقلامي.
ليتها تعرف السبب …لما غارت من ريشتي والواحي.
أنت حد قاطع بين الجنون والعشق….
أنت حد قاطع في حياتي المتواضعة… أرتجف …تنقطع أفكاري المشحونة والمضطربة…
أشتاق إليك في وجودك أكثر من غيابك.
أنت ضعفي بأكمله. أنت نيراني الوقادة والحارقة ألواني.
لن تستلم مني بعد اليوم أي جزء من الورق يزينّه خطي الرديء، لأنني سأقلع عن الكتابة بعد الانتهاء من إكمال رسالتي…
سأقلع عن رسمك حتى بالكلمات على أوراق وهميّة.
سأقلع عن عادة ألفتها وأدمنتها.. لأن رسائلي باتت دون عنوان …