قد يرمينا الحب غير المقنن في مزابل النذالة، ونكران الجميل، وضياع حقوق الاخرين
للكاتب :
إقتباسات من نفس الكتاب
ان جدي الشيخ رجب عبد الله إذا قدم القاهرة وهو صبي مع رجال الأسرة ونسائها للتبرك بزيارة أهل البيت . دفعه أبوه إذا أشرفوا على مدخل مسجد السيدة زينب - وغريزة التقليد تغني عن الدفع - فيهوى معهم على عتبته الرخامية يرشقها بقبلاته ، وأقدام الداخلين والخارجين تكاد تصدم رأسه
القلوب الطيبة التي تحملها بعض العجائز تجعلك ترى فيها صفات الملائكة، وترى الدنيا بشعة إذا خلت من هكذا إيمان وتسليم
التعارف عند بعضهم اصطدام بين الشخصيات، أما تخرج ظافرا أو خاسرا
إقتباسات إخري
.
لا يمكن أن يكون الحب أعمى لأنه هو الذي يجعلنا نبصر
ألم يحن الوقت بعد لننزع سويا أقنعة الكبرياء و أقول لكى اننى افتقدت كثيرا , و تخبريني كم تشتاقين لي ثم يرحل كلا منا بعيدا نعود لكبريائنا مجددا و كأن شيئا يكن
كانت معلوماتي عن الثورات الغاضبة محدودة جدًا، ومعلوماتي عن الغضب المحمول على رايات العقيدة، حتى لو كانت عقيدة طيبة ومتسامحة، هي أنه لا بد ستعتريه أهواء ما
ليس هنالك الا شئ واحد يجعل الحلم مستحيلا . انه الخوف من الفشل