أفضل أن أذبح يوم زيكولا .. ولا أعطي أحداً شيئاً مقابل خوفي
من كتاب : أرض زيكولا للكاتب : عمرو عبد الحميد
إقتباسات من نفس الكتاب
أعلم أنكم تتعاملون بوحدات الذكاء .. وأن الذكاء عملتكم ..
ولكن حان الوقت لتستخدموه مرة واحدة بحياتكم ..
استخدموه كي تعيشوا ..
استخدموه كل تفخروا بأنفسكم..!
يقولون الحب اعمي!!! وهو يقول اصابني العمي حين احببت..
و عندما قال له قائد الجيش "جرير": لن ينسي التاريخ ذلك الملك الذي عرّض حياة شعبه و نفسه للخطر من أجل امرأه أحبها..
فقال الملك: علي قدر الحلم تكون التضحيه يا صديقي
إقتباسات إخري
إن الوهم الإجتماعي يسيطر اليوم على كل أنقاض الماضي المتراكمة, والمستقبل له بدون شك. فالجماهير لم تكن في حياتها أبدا ظمأى للحقيقة. وأمام الحقائق التي تزعجهم فإنهم يحولون أنظارهم باتجاه آخر, ويفضلون تأليه الخطأ , إذا ما جذبهم الخطأ. فمن يعرف إيهامهم يصبح سيدا لهم, ومن يحاول قشع الأوهام عن أعينهم يصبح ضحية لهم.
1/ إذا أردت أن تندم على شيء فاندم علي كل لحظة لم تذكر فيها الله
2/ عندما تحب فأنت إنسان وعندما تعشق فأنت ملاك
وبين الحب والعشق قلب ينبض بذكر الله
3/ لست مطالباً بأن تكون عالماً أو فقيهاً أو شيخاً لكي تتأمل حياتك الحياتية وتغوص بين ثنايا ملكوت السماوات والأرض، بعقلية ناضجة وبذهن متوقد صاف
فإن الكون ملئ بآيات قادرة على تغيير فكرك وإعادة النظر لترغبك للتأمل فيما يخص كل ما كنت تفعله في الحياة
4/ من العجيب تجد امرأة متبرجه ترتدي قلادة في عنقها تتحلي بها علي شكل مصحف مطلي
بالذهب وبداخله مصحفاً. ومن ثمّ تجد كتاب الله في كل مكان في المنزل وفي السيارة وربما قائدها لا يقرأ القرآن. القرآن الكريم حفظه الله، حفظ علي يد الصالح والطالح وغير المسلمين،
5/ لا تستهين بأي إنسان فربما يأتي يوماً يكون فيه لك نجاه .. سبحان مغير الأحوال من
حال إلى حال ولا تنظر بعين حاسد لمنصب أو اموال . فأنت لا تعرف ما كلفته الحياة من تعب واجتهاد ..
وانظر إلى رب العزة .. تسعد في الأرض والسماء .ولا تنس في دعائك اللَّهُمَّ يا مغير الأحوال غير حالنا الي أحسن حال ..
6/ حياتك صفحه بيضاء اكتب فيها
الحبّ هو أن تصوما معًا وتركعا معًا وتخشعا معًا وتبكيا من خشية الله معًا وتشتاقا لرؤية وجهه الكريم معًا ولا يتمنى أحدكما دخول الجنة إلا مع رفيق دربه.
لانسان هنا يا سيدى بطبعه غريب اصلاً ،خلقت له ذاكراة ضعيفة لينسى فصنع الكاميرات والصور وكروت الميمورى ،خلقتله الطبيعة ففضل العيش فى المولات ،خلقت له المشاعر فحولها الى ايموشنز مستفزة ،خلق له لسان ليتكلم به فتواصل معهم بازرار الكيبورد ... الناس هنا وحيدة جداً، وحيدة لدرجة انهم يتصورن السيلفى :(
أن البشر كالمرايا يعكس الواحد منهم الكثير من وجه صاحبه