ربما ليست كل النهايات سعيده و لكنها حتماً ستصل للسعاده يوماً ما!!
من كتاب : سأرحل للكاتب : ساندرا سراج
إقتباسات من نفس الكتاب
تشعر بالوحده و لكن لا بأس بالوحده إن كان معناها التخلص من النفاق و الكذب!
كانت تعلم أنها ليست الفتاه التي ستعشق بكامل قلبها و لكنها ستعشق بكامل عقلها
لقد أفقدتني قدرتي علي المغفره، أفقدتني قدرتي علي البكاء !
إقتباسات إخري
لماذا يتحتم على أن اروى فصول قصتى فيكفى انى عشتها كاملة حتى تلك اللحظة التى و بعد قليل سيتم وضع كلمة النهاية وفورا تتر الفيلم الطويل، بالتأكيد سيتوالى أبطاله وسيكون أولهم " فضل" ياله من اسم لم استشعر قيمته سوى اليوم، غريب حالى فلم اندهش من حروفك يا من أحببت حتى الثمالة أتذكر جيدا قلبى وهو يهفو عندما يتناقلون اسمك وأنك اليوم فحسب قد عدت، ليال من الانتظار والشوق تعاندنى حتى تخرج تلك الفرحة الحبيسة بقلبى وانا اتابعك قادما أسفل المنزل، نظرات عيونك الخضراء تراقصنى حتى يرتعش قلبى برقة فاسارع خطواتك حتى ألاقيك عند الدرج... ذاته الدرج هو أحد أبطال تلك السطور كان أكثر من تابع كل حواراتنا ووعودنا الصبيانية... نعم هو ذلك اليوم الذى لم احب غيره الذى أخبرته به كم اشتقته وانتظرته تلك المرة لكن ايام تلك المدة من الجيش طالت فاستطالت ايامى وازدادت سوادا لم تشرق شمسها الا بقدومك "
أخبرته بكل تلك الكلمات لتلمع بعيونه نظرة حب لم تكن بالجديدة لكنها قوية تلك المرة، شعرت بخجل شديد ولم احس بحالى سوى وانا انصرف من أمامه سريعا ليهر ول خلفى محتضنا حقيبته التى كنت اتمنى ان احملها عوضا عنه.
في حياتي ما تصوّرت أن يجتمعَ كارل ماركس مع الشّاورما في جملةٍ واحدة.
ما الجدوى من البكاء إن كان العالم لا يهتم بما يحدث لك .دع للقدر الحكم . تابع في صمت انقلابات الحياة . سيجبر الله بخاطرك
وأعلنت رغم الجميع التحدي
ربما ليست كل النهايت سعيدة و لكنها حتمًا ستصل للسعادة يومًاً ما