تحميل رواية لوكاندة بير الوطاويط pdf "في عام ٢٠١٩ وأثناء ترميم "لوكاندة بير الوطاويط" المجاورة لمسجد "أحمد ابن طولون" بحي "السيدة زينب"، تم العثور على يوميات تعود إلى سنة ١٨٦٥م، مدفونة وراء حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة، ومحفوظة بشكل جيد.
يضم هذا الكتاب اليوميات من نمرة "34" إلى "53" دون حذف أو تنقيح، وهي اليوميات الوحيدة التي تصلح للنشر، أرّخ فيها مصوّر الموتى "سليمان أفندي السيوفي" في سنوات ما قبل إنشاء جهاز بوليس منظم ، حين تم تكليفه بتقصي الحقيقة حول مصرع أحد الباشوات بطريقة شنيعة، وبخبرته الموروثة في تحليل مسرح الجريمة، يكتشف أن الوفاة وراءها قتل عمد، وفاعل ترك مع ضحيته تذكارّا، قبل أن يكتشف أن تلك الجريمة، ليست سوى الجريمة الأولى في سلسلة من الإغتيالات، أدرك دون مجهود، أنها ستنتهي به."
الزوار ( 762431 )
شارك هذا الكتاب
أضف مراجعة
2020-12-26
قبل البدء في قراءة رواية لأحمد مراد يجب ان تهيء نفسك لتجربة مختلفة بها افكار وألفاظ بدون رقابة هكذا كانت روايات مراد السابقة ولا تتوقع ان تختلف هذة الرواية عن باقي رواياتة
الرواية من النوع البوليسي التاريخي النفسي
سأحاول الا احرق الاحداث خاصة ان الرواية صدرت منذ ايام قليلة
بطل الرواية المصور سيلمان السيوفي القاطن في لوكاندة بير الوطاويط عام ١٨٦٥ وتحدث مجموعة من الجرائم الغامضة يتولي سليمان مهمة حل لغز هذة الجرائم وتتوالي الاحداث لكن هل سيتوصل الي الجاني كباقي الروايات البوليسية التقليدية
هذة رواية بوليسية باسلوب احمد مراد فخلف التيمة التقليدية احداث غريبة يختلط بها الواقع مع الخيال يتركك في حالة من التوهان كحالة بطل الرواية مع اسلوب مراد الذي يرسم الاحداث بشكل سينمائي ليضعك بشكل مباشر داخل الرواية بدون ذرة ملل وبعد ان تطوي اخر صفحة
لن تتركك هذة الرواية بسهولة ،فهل توصلت الي فك كل شفراتها ام ستحتاج الي قراءة اخري
عيوب الرواية من وجهة نظري هي النهاية ،النهاية ليست مفتوحة كما توقعت لكنها لم تفسر الكثير من الاحداث والتناقضات كما كان متوقع
ليست افضل اعمال مراد بلاشك لكنها تستحق القراءة
2020-08-19
الرواية رائعة ولكن إسم الرواية لاعلاقة له بالرواية للأسف الغلاف سيء جدآ تقريباً مالوش علاقة بفك أى لغز من ألغاز الجرائم
تحميل المزيد
أضف إقتباس
- فالحب بلاء، شمعة تُنير لك الطريق، لكنها تسيح على قلبك حتى تحرقه
- بحق، وأن قصة الحب الساخنة، شائنة، كسمكة فسيخ عفنة، وكما قال الشاعر: «النساء هن الدواهي والدوا هُنَّ، لا طيب للعيش بِلا هُنَّ، والبلا، هُنَّ
- فأصبحت عصاتي التي أتوكأ عليها، لا يدعم انتصابك خير من عظامك. ألا يقولون ذلك؟». تأملت العصا التي رفعها أمام وجهه
- ما أضيق الباب وأكرب الطريق الذى يؤدّي إلى الحياة، وقليلون هم الذين يجدونه