تحميل كتاب موسوعة الأفلاك والأوقات (ملون) PDF - مؤلف أجنبي

الرئيسية / مؤلف أجنبي / موسوعة الأفلاك والأوقات (ملون)
كتاب موسوعة الأفلاك والأوقات (ملون) لـ مؤلف أجنبي

كتاب موسوعة الأفلاك والأوقات (ملون)

الكاتب مؤلف أجنبي

كتاب موسوعة الأفلاك والأوقات (ملون) لـ مؤلف أجنبي
القسم : العلوم والطبيعة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 0
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 0.0 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب موسوعة الأفلاك والأوقات (ملون) pdf 2010م - 1443هـ موسوعة الأفلاك والأوقات (ملون) من العلوم بحتة عنوان الكتاب: موسوعة الأفلاك والأوقات (ملون) المؤلف: خليل أحمد عبد اللطيف الكيرنوري أبو أيمن "سئل شيخ الإسلام رحمه الله تعالى..‏:‏ هل الأفلاك هي السموات أو غيرها‏؟‏ فأجاب‏:‏ الحمد لله..، قوله‏:‏ الأفلاك هل هي السموات أو غيرها‏؟‏ ففي ذلك قولان معروفان للناس، لكن الذين قالوا‏‏ إن هذا هو هذا احتجوا بقوله تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا‏﴾ ‏نوح ‏‏15و16‏، قالوا‏:‏ فأخبر الله أن القمر في السموات‏, وقد قال تعالى‏: ‏‏﴿وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ‏﴾ ‏‏الأنبياء ‏‏33‏‏، وقال تعالى‏:‏ ‏﴿‏لا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ﴾ ‏‏يس‏40‏,‏ فأخبر في الآيتين أن القمر في الفلك كما أخبر أنه في السموات؛ ولأن الله أخبر أنا نرى السموات بقوله‏:‏ ‏﴿الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِيرٌ‏﴾‏ ‏‏الملك‏ 3و4‏,‏ وقال‏:‏ ‏﴿‏أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ‏﴾ ‏‏ق‏6‏‏، وأمثال ذلك من النصوص الدالة على أن السماء مشاهدة والمشاهد هو الفلك (بأجرامه) فدل على أن أحدهما هو الآخر‏". وقال (ج6 ص557): "قال بعضهم أن الأفلاك غير السموات لكن رد عليه غيره هذا القول بأن الله تعالى قال: ﴿ألم تروا كيف خلق الله سبع سموات طباقا وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا﴾, فأخبر أنه جعل القمر فيهن وقد أخبر أنه في الفلك: ﴿وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ﴾.., وتحقيق الأمر فيه.. أن ما علم بالحساب علما صحيحا لا ينافى ما جاء به السمع وأن العلوم السمعية الصحيحة لا تنافى معقولا صحيحا.., فإن ذلك.. قد أشكل على كثير من الناس حيث يرون ما يقال أنه معلوم بالعقل مخالفًا لما يقال أنه معلوم بالسمع, فأوجب ذلك أن كذبت كل طائفة بما لم تحط بعلمه حتى آل الأمر بقوم من أهل الكلام إلى أن تكلموا في معارضة الفلاسفة في الأفلاك بكلام ليس معهم به حجة لا من شرع ولا من عقل وظنوا أن ذلك الكلام من نصر الشريعة وكان ما جحدوه معلوما بالأدلة الشرعية أيضا". .

عرض المزيد
الزوار ( 87 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور