تحميل كتاب السماح بالرحيل PDF - ديفيد هاوكينز

الرئيسية / ديفيد هاوكينز / السماح بالرحيل
كتاب السماح بالرحيل لـ ديفيد هاوكينز

كتاب السماح بالرحيل

الكاتب ديفيد هاوكينز

كتاب السماح بالرحيل لـ ديفيد هاوكينز
القسم : تصنيفات ليس لها فئات
الفئة : التنمية البشرية
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 384
سنة النشر : 1905
حجم الكتاب : 6.4 ميجا بايت
نوع الملف : PDF
التقيم : (1 تقيمات)

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب السماح بالرحيل pdf يشرح كتاب السماح بالرحيل آلية بسيطة وفعالة يمكن من خلالها التخلص من معوقات التنوير، والتحرر من السلبية، حيث كان الهدف الأساسي للمؤلف خلال عدة عقود من الممارسة النفسية السريرية هو إيجاد الوسائل الأكثر فعالية في تخفيف معاناة البشر بجميع أشكالها، وقد وُجدت الآلية الداخلية للتسليم لتكون ذات منفعة عملية عظيمة وقد تم شرحها في هذا الكتاب.

لقد ركزت كتب الدكتور هاوكنز السابقة على حالات الوعي المتقدمة والتنوير، وخلال هذه السنوات، طلب آلاف الطلاب تقنية عملية يمكن من خلالها أن يزيلوا المعوقات الداخلية للسعادة والفرح والحب والنجاح والصحة وأخيرا التنوير، وهذا الكتاب يقدم آلية للسماح برحيل هذه العوائق.

إن آلية التسليم التي يشرحها الدكتور هاوكنز يمكن أن تطبق في غمرة الحياة اليومية، وهذا الكتاب مفيد لكل أبعاد الحياة البشرية على حد سواء؛ فهو ذو فائدة في مجالات الصحة البدنية والإبداع والنجاح المالي والتعافي النفسي وتحقيق الأهداف المهنية، وكذلك العلاقات الشخصية والحميمية والنضج الروحاني، ويعد مصدرا ثمينا لكل المهنيين الذين يعملون في مجالات الصحة الذهنية وعلم النفس والطب والمساعدة الذاتية وعلاج الإدمان والتطور الروحاني.

عرض المزيد
الزوار ( 522551 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب ديفيد هاوكينز

ديفيد هاوكينز

ديفيد هاوكينز ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
أضف مراجعة
2022-08-24
هذا الكتاب لمن يريد أن يعرف أكثر عن نفسه ومشاعره ومكامن الضعف والقوة هو لطبيب نفسى اختبر التعامل مع الكثير من الأمراض والمشاكل النفسية قبل اكتشافه لطريقة السماح بالرحيل وما يقصده هو السماح برحيل المشاعر السلبية المختزنة نحو نفسنا أو الأفراد أو الحياة يجعلنا نفهم كيف نشعر وكيف نراقب ما هو خلف تصرفاتنا وانفعالاتنا من مشاعر ولماذا نحن فى حاجة للتخلص منها ما الذى يجعلنا نصاب بأمراض مقلقة وخطيرة ومع ذلك يمكننا الشفاء منها كيف تتقبل ما يزعجك ثم تطلقه ليرحل وتبقى فى سلام الأمر يشبه أن يكون لديك طفل مشاغب ويتسبب فى العديد من المشاكل وفى كل مره تنهره يزداد عنداً ومشاغبة هو لا يعرف أنك تتصرف هكذا حباً وخوفاً عليه بل يتصور أنك تكرهه وهذا تماماً ما تفعله النفس إذا ما رفضت شعورها وتصرفاتها فتزداد عنداً ورعونة وتتصور أنك كاره لها فتؤلمك أكثر ، هذا الطفل المشاغب لو اخذته بهدوء واحتضنته وأشعرته بالحب والاهتمام والأمان سيرتقى قليلاً عن ما قبل ويحاول التوقف قليلاً وكذلك المشاعر إذا تقبلت أنك غاضب ستهدأ وتفكر فى خطوات لإصلاح غضبك وتشعر بالحب اتجاه نفسك وهكذا مع الآخرين فإذا كنت دائم النقد لهم لن يستجيبوا لك وتنخفض طاقتهم المُحبة لك ويزدادوا فى النفور بينما أنت سبب المشكلة لأنك تنقد ما تراه من نفسك فى الحقيقة تنقد ما ينقصك بينما إذا تخلصت مما خلفه من مشاعر الخوف والقلق لم يعد هناك مجال للنقد بل للشكر والامتنان فيحاولوا وصل ما ينقطع معك يشرح الكتاب الكثير مما نواجهه فى الحياة فى العمل مع الشريك مع الأبناء مع أحلامنا ويقدم الحل ببساطة لكن ليس بطريقة عملية أى سيظل فى النهاية سؤال كيف يمكننى أن أتقبل المشاعر ومن ثم أسمح لها بالرحيل ؟
تحميل المزيد
أضف إقتباس
  • إن كل أزمة تحمل في طياتها بذرة تحول ، ونهضة، وتوسع، ونقلة في الوعي. بالإضافة إلى السماح برحيل القديم وولادة الجديد ..
  • لا استطيع ... هي في حقيقة لا اريد
  • طاقة الخوف اعلى من طاقة اللامبالاة، لان الخوف على الأقل يحفزنا على التصرف ، ومن خلاله يمكننا أيضًا أن نتخلى عن الخوف لنرتقي إلى الغضب أو الفخر أو الشجاعة ، وكلها حالات أعلى من اللامبالاة.
  • الخطوة الأولى أن تسمح لنفسك أن تشعر بالشعور بدون مقاومته، أو الهروب منه، أو الخوف منه، أو إدانته، أو تهذيبه !