إقتباسات الكاتب عمرو عبد الحميد
إن موت الأحبة أهون كثيرا من بقائهم أحياء بعيدين عنَّا
لا يتنازل قادة كثيرون عن سترهم الواقية من أجل رجالهم، والرجال يقدّرون
ذلك كثيرًا...
حان الوقت لاستعاده بعض من تلك الحماقات لنرسل الى الاشراف رساله واحده اننا مازلنا الموجودين وان وجودنا هذا سيطول
لم يعتد القادة أن يكونوا في أكثر مناطق جيوشهم خطرا
قلت باسمة :إن القادة الحقيقيين لطالما فعلوا ذلك
هناك أوقات ما لا تدع لنا الحياة مجالا لأختيار الحلول الرمادية
هناك اوقات ما لا تدع لنا الحياه مجالا لاختيار الحلول الرماديه
لا تتعجلي إختيارك لشريكك فحسب .. مهما بلغ بك العمر فسيظل في النهاية أعواما معدودة .. اختاري من يجعل منها العام الواحد يساوي مائة عام
يأتي البعض لحياتك كنعمه
ويأتي الآخرين لحياتك كدرس
فحافظ على النعمه
وتعلم من الدرس
الطغيان مرض ، من يصبه لا يفارقه حتى يموت .. كذلك الغباء
تتراكم الأفكار بداخلنا على مدار سنوات طويلة لتتحكم بنا كليا في اختياراتنا بالأوقات الحاسمة لكن سيظل الإنسان عاجزا عن تغيير قدره أبدا كان مقدرا لكي أن تكوني هنا
صدق القائل بأن هناك لحظة ما لا تعود الحياة بعدها كما كانت قبلها أبدًا
يُهذّب العمل الصالح المجرمين كالعلم تمامًا، دعهم يجدون أنفسهم التائهة منذ سنوات طويلة، لابد و أن أرواحهم عانت كثيرا .
يجب أن نضع في الاعتبار أن من لديه السلطة هو من يكتب التاريخ
من لديه السلطة هو من يكتب التاريخ
كان الأمر غريبًا جدا بالنّسبة لنا ، أن نمتَلك حق الإختيار أخيرًا .
حلقه تسلم اخري .. لو فقدت حلقه زتحدة بين تلك الحلقات , حلقه واحده فقط , لما كنت احمل صخورا بهذا البلد او أجلس بجوارك الأن في هذه الغرفه,
ثم تابعت بعدما صمتت برهه
"-كنت اظن ان القدر سمح لي بمنافسته لإنقاذ خالد و لكنه في الحقيقه تركني اصنع بيدي حلقه من حلقاته أكمل بها طريقي الذي اختاره لي
تقول قمر خادمة الطبيبة أسيل: «إنها لعنة أن تولد فقيرًا في بلد فاسد ضعيف »
تقول أسيل أيضًا: «القوانين غير العادلة ليست بقوانين سيدي»
الحب يجعل الرجال حمقى
لم أكن أدرك أن تكون أقسي
لحظات الحياة حين تجلس ليشتعل رأسك بأسئلة جميعها لماذا