نعم نحن البشر هكذا ...نحن لا نشعر بقيمة ما بيدنا،فقط نرى جمال و براقة ما في يد الآخرين اما ما في ايدينا فإنه سئ سئ للغايه .
لا نريده ولا نحبه ، من يتمنى أن يحقق لنا كل ما نريده نجده شخص لا يستحق الحب ....حتى وإن رأى كل من حولك بأنه المناسب ولكنهم معذورين ...فإنهم يفكرون بعقولهم، أما المُحِب لا يتحكم فيه إلا قلبه .
لذلك يتحمل المُحِب مسؤليه اختياره وحبه ونتائجه ولا يذهب للبكاء في حضن صديق او أخ
الصامتون هُم أكثر الناس حديثاً, ولكن مع أنفسهم
بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إقتباسات إخري
إننا عاملنا المعجزة القرآنية كما لو كانت معجزة حسية، جلسنا نتأمل في بلاغتها، وهذا جانب من الإعجاز حتما، ولكننا نسينا جوهر المعجزة: التغيير
لا تتمسك بالماضي وإن تعلق بك ولا تهرب من المستقبل وإن رفض معانقتك
لا تتم فائدةُ الانتقال من بلد إلى بلد إلا إذا انتقلت النفسُ من شعور إلى شعور؛ فإذا سافر معك الهم فأنت مقيم لم تبرح.
الرافعي
أصلاً ما هو الحبّ من وجهةِ نظر علم النّفس؟
غالباً ليس سوى مجموعة من العقد ومشاعر اللّا أمان الّتي تجتمعُ لتجعلَنا نتمسّك بالقربِ من شخصٍ ما لأنَّ القربَ من هذا الشّخص يحفّز سيّالات عصبيّة معيّنة في أدمغتِنا وهذه السّيّالات بدورها تجعلُنا نشعر بالسّعادة.
اه من ذلك الغرور الذي يمتلك الواحد منا فيظن أنه هو الحياة, وأن الحياة من دونه ستواجه مشكلة, وسترتبك حركة دورانها