"الطغيان مرض من يصبه لا يفارقه حتى يموت... كذلك الغباء"
سقطرى
للكاتب :
إقتباسات من نفس الكتاب
نعم نحن البشر هكذا ...نحن لا نشعر بقيمة ما بيدنا،فقط نرى جمال و براقة ما في يد الآخرين اما ما في ايدينا فإنه سئ سئ للغايه .
لا نريده ولا نحبه ، من يتمنى أن يحقق لنا كل ما نريده نجده شخص لا يستحق الحب ....حتى وإن رأى كل من حولك بأنه المناسب ولكنهم معذورين ...فإنهم يفكرون بعقولهم، أما المُحِب لا يتحكم فيه إلا قلبه .
لذلك يتحمل المُحِب مسؤليه اختياره وحبه ونتائجه ولا يذهب للبكاء في حضن صديق او أخ
الصامتون هُم أكثر الناس حديثاً, ولكن مع أنفسهم
بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إقتباسات إخري
هذا تاريخك، ميراثك ..احمله على عاتقك وسر به في الطريق الذى تختاره. لكن لا تهمله ولا تتخل عنه، فأنت لاشيء من دون ماضيك وجذورك
كتاب جميل يلامس ارواحنا يستحق التقدير
لئن نبقى بلا دور في بلد له دور خير من أن يكون لنا دور في بلد لا دور له
يمارس بعض المحبين إعادة ذكرياتهم الغرامية مع معشوقات جديدة يوهموهن بحبهم الكبير لهن!