فالحب بلاء، شمعة تُنير لك الطريق، لكنها تسيح على قلبك حتى تحرقه
من كتاب : لوكاندة بير الوطاويط للكاتب : أحمد مراد
إقتباسات من نفس الكتاب
ما أضيق الباب وأكرب الطريق الذى يؤدّي إلى الحياة، وقليلون هم الذين يجدونه
فأصبحت عصاتي التي أتوكأ عليها، لا يدعم انتصابك خير من عظامك. ألا يقولون ذلك؟». تأملت العصا التي رفعها أمام وجهه
بحق، وأن قصة الحب الساخنة، شائنة، كسمكة فسيخ عفنة، وكما قال الشاعر: «النساء هن الدواهي والدوا هُنَّ، لا طيب للعيش بِلا هُنَّ، والبلا، هُنَّ
إقتباسات إخري
ورحم الله امرئ ما كان قلبه على قدر الحب، فاوقفه عند حده. وإنه من كان قلبه هش، فلا يرمي قلوب الناس بالحب..
وستظل وحيدا بائسا فى هذا العالم المؤلم
أحبه بشدة..وأتمنى لو أستطيع سرقة نجمة من السماء ووضعها بين يديه كي أراه سعيدًا دائمًا..
وتسير جنبي .. وأنا أضحك وأُشهد الله على حبي .. وأفتح قلبي فأخبيء ميّ .. ميّ يا رحلة في دمي ..ميّ يا حكاية البلاد حين ترسم ضحكتها على واجهة الدنيا .. ميّ يا خط استواء الكون .. يفرق بين الحزن والسعادة على الخارطة واليابسة
إن الناس في هذا القرن الثامن عشر إذا كانوا من أهل النبالة والنسب لا يرتدون إلا أثوابًا من القماش إذا خرجوا للقتال يقابلون بها رصاص البنادق، وإذا تبارزوا لم يجعلوا دون صدورهم إلا القمصان الرقاق هي كل وقائهم من أسنة السيوف، فكيف بي وأنا رأس النبلاء في مملكتي أخرج لا إلى ميدان حرب ولكن للقاء رعاياي ومن دون صدري دروع الحديد !! Ro#