فالحب بلاء، شمعة تُنير لك الطريق، لكنها تسيح على قلبك حتى تحرقه
من كتاب : لوكاندة بير الوطاويط للكاتب : أحمد مراد
إقتباسات من نفس الكتاب
ما أضيق الباب وأكرب الطريق الذى يؤدّي إلى الحياة، وقليلون هم الذين يجدونه
فأصبحت عصاتي التي أتوكأ عليها، لا يدعم انتصابك خير من عظامك. ألا يقولون ذلك؟». تأملت العصا التي رفعها أمام وجهه
بحق، وأن قصة الحب الساخنة، شائنة، كسمكة فسيخ عفنة، وكما قال الشاعر: «النساء هن الدواهي والدوا هُنَّ، لا طيب للعيش بِلا هُنَّ، والبلا، هُنَّ
إقتباسات إخري
مسامحة النفس أصعب من معاقبتها
بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إنّ الأطعمه التي نتربي عليها في صغرنا تصبح في أعيننا - حين نفقدها - ألذ من موائد أشهر الطهاة العالميين. بل هي الجنة ذاتها وإن بدا طعمها عاديا أو قليل النكهة عند متذوق آخر! فالطعم الذي تلتقطه موجات القلب خارج عن نطاق حليمات اللسان و متصل بينابيع الذكريات التي تتفجر مياهها حلوه تملأنا من الداخل الي حافة البكاء، حين ينجح الطعم في فك شفرات الحنين..!
عندما تطمح الى أمرٍ بشدة ، يتأمر الكون حولك ليجعل حلمك حقيقةً
هناك مكان بعيد في قلب كل منا، أكثر نورًا وأكثر شفافية، مكان يجتمع فيه القلب والروح معًا، مكان لا يدخله أحد أو شيء بسهولة، أحيانًا يُخترق هذا المكان رغمًا عنك.. هذا ما يُسمى بالحب، فإذا حدث شيء كهذا لا تقاوميه.. صدقي قلبك وحسب