نعم نحن البشر هكذا ...نحن لا نشعر بقيمة ما بيدنا،فقط نرى جمال و براقة ما في يد الآخرين اما ما في ايدينا فإنه سئ سئ للغايه .
لا نريده ولا نحبه ، من يتمنى أن يحقق لنا كل ما نريده نجده شخص لا يستحق الحب ....حتى وإن رأى كل من حولك بأنه المناسب ولكنهم معذورين ...فإنهم يفكرون بعقولهم، أما المُحِب لا يتحكم فيه إلا قلبه .
لذلك يتحمل المُحِب مسؤليه اختياره وحبه ونتائجه ولا يذهب للبكاء في حضن صديق او أخ
الصامتون هُم أكثر الناس حديثاً, ولكن مع أنفسهم
بالكتابة أصبحنا أصدقاء لبشر لم نلتقِ بهم أبداً
إقتباسات إخري
أصعب حاجة في الدنيا إنك تتغير.. إنك تغيّر حاجة اتولَدت عليها.. واتربيت عليها.. وعِيشت بيها سنين طويلة من عُمرك.. التغيير معناه إنك هتبطل تسجن نفسك في عيون الناس.. وهتبطل تخاف من كلام الناس.. وهتبطّل تعمل اعتبار لأحكام الناس
عندما تطمح الى أمرٍ بشدة ، يتأمر الكون حولك ليجعل حلمك حقيقةً
ودمعت لما انصت للأستاذ عمرو خالد في برنامج على خطى الحبيب. فلا شك أن الإعلام قد غطى فجوة كبيره لم تستطع المناهج الدراسيه ان تغطيها
فهمتُ لاحقاً أنَّ هذا يسمّى اضطراب الشّخصيّة الوسواسيّة والّتي تختلفُ عنِ الوسواسِ القهريّ بأنّ الشّخص صاحب الاضطرابِ يسعى للكمال في أدقّ التّفاصيل ولكنْ لا تطارده وتتسلّط عليه وساوس قهريّة كما مع الـ OCD.
كلّ شيء يجبُ أن يبقى في مكانِه كما وضعَهُ وإلّا فالعالم حوله سينهار.
... لا يستطيعُ النَّوم إنْ لمْ يكنْ قد رتّب المكانَ ونظّفه حتّى لو لم يكنْ متّسخاً بالأساس.
مشهد معجون الأسنان مفتوحاً كانَ يحفرُ في أعصابِهِ حرفيّاً، كذلك استعمالي لمعجونِ الأسنان بالضَّغطِ من المُنتَصف وليس من النّهاية.
... شككتُ دوماً أنّه كانَ يعيدُ تنظيفَ الشّقّة بعد أنْ أنظّفها أنا، حتّى سريري كانَ يعيد ترتيبَه لأنّه كانَ يطوي الغطاء والشّراشف بطريقةٍ معيٍنة.
النفوس الكريمة تأبى لحظة ذل، حتى لو كانت تعيش مع محبوبها بقلب مشبوب العاطفة، ظامئ العين