" قد لا تكون بنفس القوة والكفاءة التي كنت تتمناها لنفسك ولكنك أيضاً لست بنفس الضعف والعجز الذي تعتقده في نفسك "
فكرة إنك تفضل تعدي مرة ورا مرة بيخلى الناس تسوق فيها ، علشان كده حاول متوصلش نفسك لحيطة سد متلاقيش فيها مَخرج ، وتلاقى إنك ظلمت روحك ، ف لازم لكُل فعل رد فعل .
اذا شعرت ان حضورك يشبه غيابك فانسحب من حياتهم دون ان يشعروا بك...اكراما لنفسك..وصونا لكرامتك..لاتبادر بالعتاب..و لاتفتش عن الاسباب..لان التبريرات من خلف الاقنعة لن تكون مقنعة ....
إقتباسات إخري
والغضب الذي يجعلك تصمت يمزقك.. يمزقك كُلك.
هناك اوقات ما لا تدع لنا الحياه مجالا لاختيار الحلول الرماديه
نحتاج أحيانًا لرحلات قصيرة دون أن نفارق مكاننا الذي نعيش ّ فيه، بلا أمتعة ندسها في حقيبة نحملها، وحيث لا نبحث فيها عن تذكرة سفر، قفزة عالية، وأجنحة ملائكية، وتحليق إلى سماء يتوسطها بصيص هلال، لا نجم حوله ينافسه، ولا سحب تحجب روعته.. حيث نبني قصورا وتسكنها أرواحنا الحائرة بحثا عن رائحة السعادة وبصيص الأمل
محظوظ هو من يخرج من بلدتنا حيا، أو على الأقل.. ليس بمجنون .
النوم نعمة. النوم نقمة. النوم قاتلٌ إذا أقبل، وقاتلٌ إذا أدبر، وقاتلٌ إذا رضي، وقاتلٌ إذا سخط، محبوبةٌ غير مطيعة، وخليلةٌ غير واصلة، ومشتهاةٌ متمنعة، وقريبةٌ بعيدة..
كيف ينام ذو هَمّ، لكن الهموم مثلها مثل أي شيءٍ آخر خلقه الله، تنتهي، فلماذا لا يزوره النوم بعد ذلك؟! ولكن هل فعلًا تنتهي الهموم؟!!