هناك اوقات ما لا تدع لنا الحياه مجالا لاختيار الحلول الرماديه
من كتاب : دقات الشامو للكاتب : عمرو عبد الحميد
إقتباسات من نفس الكتاب
الطغيان مرض ، من يصبه لا يفارقه حتى يموت .. كذلك الغباء
يأتي البعض لحياتك كنعمه
ويأتي الآخرين لحياتك كدرس
فحافظ على النعمه
وتعلم من الدرس
لا تتعجلي إختيارك لشريكك فحسب .. مهما بلغ بك العمر فسيظل في النهاية أعواما معدودة .. اختاري من يجعل منها العام الواحد يساوي مائة عام
إقتباسات إخري
الطفل المؤدب هو الطفل الذي يمتلك تاريخاً منزلياً يقوى به أينما حل
توجدُ لحظاتٌ يشعرُ فيها المرءُ بأنه مُلهَمٌ لكتابة ما يكتُبه، أنّ الأمور تجري على نحو مثاليّ، سماويٌ وخارق! ولكنّها لحظات استثنائية، عابرة، والرواية في أكثرها... يكتُبُها الكدحُ، لا الإلهام.
الحزن قوة جاذبة تشد لأسفل، تسحب الرأس والكتفين إلى تحت، كأن الجسم في حزنه يُمسي واهناً خفيفاً فتستقوي الجاذبية عليه وتستشرس
" لا تقلق يا صديقي ...... سنعبر هذه الحرب سوياً "
لكنني أعرف معنى أن تكون منهكًا للحد الذي يجعل سؤالًا عابرًا يستدرجك للبكاء.