تحميل رواية غفلة شبه دائمة PDF - سماهر جمال

الرئيسية / سماهر جمال / غفلة شبه دائمة
رواية غفلة شبه دائمة لـ سماهر جمال الناشر هو المؤلف

رواية غفلة شبه دائمة

الكاتب سماهر جمال

رواية غفلة شبه دائمة لـ سماهر جمال الناشر هو المؤلف
القسم : الأدب العربي
الفئة : القصص القصيرة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 142
سنة النشر : 24
حجم الكتاب : 1.0 ميجا بايت
نوع الملف : PDF
التقيم : (2 تقيمات)

قيِّم هذا الكتاب

تحميل رواية غفلة شبه دائمة pdf "هي طيبة القلب ويسهل خداعها والكذب عليها من أي شخص، غافلة عن ما يدور من حولها من أحداث ومواقف قد تودي بها إلي طريق مسدود، ليستقبل هو غبائها وطيبة قلبها بصدرٍ رحب فكيف لا يفعل وهي نصفه الآخر "كما يسميها"."

عرض المزيد
الزوار ( 12028 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب سماهر جمال

سماهر جمال

تحميل جميع مؤلفات وكتب الكاتب سماهر جمال مجانا علي موقع فور ريد بصيغة PDF كما يمكنك قراءة الكتب من خلال الموقع أون لاين دون الحاجة إلي التحميل ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
أضف مراجعة
2021-03-06
.
2021-03-05
روعة????♥♥
تحميل المزيد
أضف إقتباس
  • صبحنا نعيش عالماً مليئاً بالأقنعة المزيفة التى تشمئز القلوب من ألفتها،أصبح الخداع عملة الكثيرين للحصول على مقاصدهم دون أدنى رأفة بمشاعر الآخرين وحالهم ، فصديق الأمس هو عدو اليوم وحبيب اليوم هو السكين الغادر فى الغد، سلسلة متواصلة من الخداع والكذب بكل أنواعه،لكن فى ظل هذا الزيف الذى نعيشه، قد نصادف قلوباً لم يسكنها الا النقاء والصدق والألفة،قلوب بالفطرة النقية التى خلقنا الله عليها، فتنتشلنا من بحر الخداع الى شاطئ النجاه، قلوب تكون بمثابة دفء الشتاء بعد برد قارص، كضمادة لجرح هائل عبث به كل المارين بخداعهم، تلك القلوب التى تذوب فى رفقتها من صدق حدسها، فلنقوم أنفسنا عن العبث بالقلوب فإنه لو شئت من أشد انواع الأذى الذى قد يرتكبه المرء فى حياته على الإطلاق
  • تستطيع أن تخدع بعض الناس بعض الوقت، لكنك لا تستطيع أن تخدع كل الناس طول الوقت بل وجعلهم غافلين عما تفعله من ألاعيب وخدع.
  • اصبحنا نعيش عالماً مليئاً بالأقنعة المزيفة التى تشمئز  القلوب من ألفتها،أصبح الخداع عملة الكثيرين للحصول على مقاصدهم دون أدنى رأفة بمشاعر الآخرين وحالهم ، فصديق الأمس هو عدو اليوم وحبيب اليوم هو السكين الغادر فى الغد، سلسلة متواصلة من الخداع والكذب بكل أنواعه،لكن فى ظل هذا الزيف الذى نعيشه، قد نصادف قلوباً لم يسكنها الا النقاء والصدق والألفة،قلوب بالفطرة النقية التى خلقنا الله عليها، فتنتشلنا من بحر الخداع الى شاطئ النجاه، قلوب تكون بمثابة دفء الشتاء بعد برد قارص، كضمادة لجرح هائل عبث به كل المارين بخداعهم، تلك القلوب التى تذوب فى رفقتها من صدق حدسها، فلنقوم أنفسنا عن العبث بالقلوب فإنه لو شئت من أشد انواع الأذى الذى قد يرتكبه المرء فى حياته على الإطلاق.